
أزمة اللاجئين الروهينغا
يعتبر الروهينغا من أكثر مجموعات الأقليات اضطهاداً في العالم. فبعد حملة قاسية من العنف الشديد الذي مارسته سلطات ميانمار ضد السكان الروهينغا في ولاية راخين في ميانمار في أغسطس/آب 2017، فر نحو 700 ألف من الروهينغا عبر الحدود إلى بنغلاديش.
هذا وقد وجدت الدراسات الاستقصائية التي أجريناها في مخيمات اللاجئين في ديسمبر/كانون الأول 2017 أن ما لا يقل عن 6700 لاجئ روهينغي قد قُتلوا بالوسائل العنيفة في ميانمار بين 25 أغسطس/آب و 24 سبتمبر/أيلول 2017، منهم ما لا يقل عن 730 طفلاً دون سن الخامسة.
يعيش اليوم في كوكس بازار أكثر من 900 ألف لاجئ روهينغا. إن الظروف المعيشية في مخيمات اللاجئين في بنغلاديش سيئة للغاية، حيث يفتقر الكثير من الناس إلى المياه النظيفة والصرف الصحي والرعاية الصحية والمأوى، الأمر الذي أدى إلى تفشي العديد من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات. شهد العديد من الروهينغا أحداثاً مؤلمة وصادمة، ما يجعل الحاجة إلى خدمات الصحة النفسية شديدة.
لقد قمنا بتوسيع نطاق جهودنا الحالية في مجالي الطب والماء والصرف الصحي استجابةً للاحتياجات المتزايدة.

1,356,930
1,356,93
31,980
31,98
24,760
24,76
تحت المجهر

مليون روهينغي يقاسون ظروفًا صعبة بعد مرور خمس سنوات على عمليات قتل الروهينغا

نقل اللاجئين الروهينغا وتقليص الخدمات التي تلبي احتياجاتهم يدفعانهم إلى شفير الانهيار

العيش في متاهة لا نهاية لها: ثلاث سنوات على نزوح اللاجئين الروهينغا إلى بنغلاديش

رسالة مفتوحة: منظمة أطباء بلا حدود على استعداد لدعم حكومة ماليزيا لإنزال الأشخاص المعرضين للخطر في البحر بشكل آمن

لاجئون روهينغا تُركوا في البحر ليتضوروا جوعاً

الروهينغا في ماليزيا بين الخوف والصمود

بين ميانمار وبنغلاديش وماليزيا، الروهينغا يعانون

حديثو الولادة يكافحون للبقاء على قيد الحياة في كوكس بازار
